The Ultimate Guide To العطلات الرسمية في الإمارات
The Ultimate Guide To العطلات الرسمية في الإمارات
Blog Article
اكتشاف مواعيد العطلات الرسمية القادمة لدولة الإمارات العربية المتحدة والبدء في التخطيط لتحقيق الاستفادة القصوى من وقتك.
استخدامُك هذا الموقع هو موافقةٌ على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية. ويكيبيديا ® هي علامة تجارية مسجلة لمؤسسة ويكيميديا، وهي منظمة غير ربحية.
ستساهم هذه الجهود في جذب السياح وزيادة الوعي العالمي بجمال وتنوع الإمارات.
ويقول خبراء اقتصاديون عبر تويتر إن "تغيير إجازة نهاية الأسبوع سيكون له إيجابيات كثيرة منها رفع إنتاجية العمل في القطاع الحكومي، وتقليل التفاوت في الوقت بين المنطقة وبقية دول العالم مما يساهم في تفادي البلاد خسائر اقتصادية بملايين الدولارات".
محمد صلاح وعمرو أديب: تعليق اللاعب المصري على "شرب الكحول" يتحول لسجال ديني ثقافي ويدفع دار الإفتاء للتدخل
القوة المشتركة تعلن بدء معارك حاسمة للسيطرة على مصفاة الجيلي
حقيقة أخرى ملحوظة هي أن دولة الإمارات العربية المتحدة لا تطبق تغييرات التوقيت الصيفي، مما يعني أن الساعة تظل كما هي على مدار السنة. تتبع الدولة التوقيت الرسمي الخليجي.
المدونة صممت لغايات تثقيفية فقط، وتهدف إلى تأمين معلومات عامة وفهم عام لمحتواها بما في ذلك القوانين اقرأ أكثر والأنظمة المشار إليها؛ وليس لتأمين نصيحة قانونية دقيقة. لا يجب استخدام المدونة كبديل عن نصيحة خبير مختص ومؤهل.
جيروزاليم بوست: طائرات إسرائيلية أطلقت صواريخ بعيدة المدى في الهجوم على إيران
لكنهم تعودوا أيضا على التغيب عن العمل يوم الاثنين الذي ارتبط بالكثير من الأنشطة الترفيهية. وعُرفت تلك الممارسة الشعبية بيوم "الإثنين المقدس".
فلماذا قررت الإمارات تغيير عطلتها الأسبوعية؟ وما تأثير ذلك على النشاط التجاري والاقتصادي؟
الإمارات العربية المتحدة بلد متدين للغاية ومعظم عطلات الدولة والتواريخ المهمة هي أعياد إسلامية، ويتم تحديد تواريخها الدقيقة وفقاً للتقويم القمري الهجري الإسلامي. ومع ذلك، ليست كل الأعياد يوم عطلة - توافق حكومة كل إمارة سنوياً على جدول زمني لهذه التواريخ بناء على الوضع الاجتماعي والاقتصادي.
عادة ما تتضمن العطلات الرسمية، والمعروفة أيضاً باسم “عطلات مصرفية”، يوم عطلة مدفوع الأجر وغير مدرج في الإجازة السنوية للموظف. وتغلق جميع الدوائر والمؤسسات والوزارات العامة في مثل هذه الأيام. أما في الأيام التي تسبق الاحتفالات الكبرى، تميل مراكز التسوق ووسائل النقل العام إلى تمديد ساعات العمل لأنها تتوقع المزيد من الزوار.
ظهرت فكرة "نهاية الأسبوع" بشكلها الحالي لأول مرة في القرن التاسع عشر وتحديدا مع انطلاق الثورة الصناعية في بريطانيا.